للكاتب العبقري وليام جاي كار والذي يتناول فيه تجربة ذاتية للكاتب عند انضمامه إلى البحرية الأمريكية أثناء الحرب العالمية الأولى.
ويتناول في الكتاب أهداف وأساليب الصهيونية العالمية، ويناقش كيفية استقطاب اليهود لكبار الشخصيات في العالم.
للكاتب العبقري وليام جاي كار والذي يتناول فيه تجربة ذاتية للكاتب عند انضمامه إلى البحرية الأمريكية أثناء الحرب العالمية الأولى.
ويتناول في الكتاب أهداف وأساليب الصهيونية العالمية، ويناقش كيفية استقطاب اليهود لكبار الشخصيات في العالم.
أظهر استطلاع رأي أجراه موقع مركز سام للدراسات الاستراتيجية الالكتروني، أن اليمنيين متفائلون ببمادرة جون كيري وزير الخارجية اﻷمريكي، ويعتبرونها مخرجًا مناسبًا لحل اﻷزمة اليمنية، بعد تصدع كل المبادرات السابقة نتيجة إصرار اﻷطراف المتخاصمة على السلطة في اليمن على وضع شروطها والتمسك بها دون إبداء أي تنازلات من أجل حقن الدماء.
وأظهر الاستطلاع أن نحو 69 % من زوار يالموقع يعتقدون أن تمثل مبادرة وزير الخارجية الأمريكية جون كيري مخرجًا مناسبًا لحل الازمة اليمنية، إن تم الالتزام بما أعلنه الوزير الخارجية حو التزامن في الحلول التي قال إنها ترضي كافة اﻷطراف.
وأعلن وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، في مؤتمر صحفي عقد الخميس، 25 أغسطس، عقب لقائه وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، في جدة، عن إطلاق مبادرة جديدة لحل الأزمة اليمنية.
وأوضح كيري أن المبادرة للحل في اليمن، التي تم وضعها نتيجة لقاءاته مع زعماء دول الخليج العربي والممثلين عن الأمم المتحدة، تشمل جميع أطراف الأزمة، مشيرا إلى أن الخطة الجديدة للتسوية في البلاد تقضي بسحب الحوثيين لأسلحتهم من العاصمة صنعاء.
وأضاف وزير الخارجية الأمريكي أن خطة الحل الجديدة في اليمن تشمل تشكيل حكومة وحدة وطنية، مؤكدا أنه لا حل عسكريا للأزمة التي تشهدها البلاد.
وترتكز خطة جون كيري على نقاط أساسية، هي:
التوصل إلى اتفاق شامل لإطلاق النار، الانسحاب من صنعاء حتى يكون هناك مجال لتشكيل الحكومة الجديدة، الوصول إلى لجنة أمنية فيما يخص تعز والحديدة، ونقل السلطات وإعلان تشكيل الحكومة الجديدة.
في المقابل، أظهر الاستطلاع أن نحو 18 % من زوار موقع المركز المشاركين في التصويت على السؤال المعنون بـ «هل تمثل مبادرة وزير الخارجية الأمريكية جون كيري مخرجًا مناسبًا لحل الازمة اليمنية؟»، يتوقعون أن المبادرة لا تمثل أي حل للأزمة اليمنية نتيجة للمواقف المتصلبة الظاهرة لدى اﻷطراف المتخاصمة على السلطة، خصوصًا بعد التصعيد اﻷخير من قبلها المتمثل بقرارت تغيير إدارة البنك المركزي اليمني ونقله إلى العاصمة اليمنية عدن، واﻹجراءات المنتظرة من قبل الحوثيين المتمثل في تشكيل حكومة جديدة في صنعاء، إضافة لقطع كافة الاتصالات مع حكومة المنفى.
بينما أعتبر 13 % من أصل 620 شاركوا في التصويت، أن من الصعب معرفة النتيجة الحقيقة التي قد تؤول إليها البلاد، لاسيما وأن كل ما تقدمت المباحثات اليمنية خطوة عادت إلى الصفر مجدًا، وبذلك لجأوا للتصويت على عدم معرفة النتيجة المتوقعة.
وفي 26 مارس 2015 بدأت العملية العسكرية “عاصفة الحزم” بالضربات الجوية الأولى التي وجهتها الطائرات السعودية على اليمن، وتشارك دول الخليج العربي -ما عدا عُمان- في عمليات القصف، ودعمتها مصر والأردن والمغرب والسودان، إضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
أظهر استطلاع رأي أجراه موقع مركز سام للدراسات الاستراتيجية الالكتروني، أن غالبية الأراء التي شاركت في الاستطلاع حول أساب فشل الانقلاب العسكري في تريكا، رأت أن إرادة الشعب هي التي أحالت دون تنفيذ الانقلاب نتيجة لما عاناه الشعب من خلال الحكم العسكري في البلاد.
ووفقًا للاستطلاع فإن نحو 74 % من زوار يعتقدون أن الإرادة الديمقراطية للشعب التركي كانت عائق أمام طموحات العسكري في إزالة الديموقراطية التركية التي يتوق لها الشعب، وهو ما يفسر أيَا وقوف كافة الأطياف السياسية التركية (المعارضة وإعلامها) بما فيهم أنصار العدالة والتنمية الحاكم أمام محاولا الانقلاب.
وفي 15 يوليو شارك نحو 8651 ضابطا، أو 1.5 في المئة من إجمالي عناصر القوات المسلحة في البلاد، في محاولة الانقلاب الفاشلة وفقًا لما أعلنت جهات رسمية تريكا.
وكشف مسؤلون عسكريون أن المشاركين في محاولة الانقلاب استولوا على 35 طائرة، و37 طائرة مروحية، 74 دبابة وثلاثة سفن.
وفي الوقت ذاته، صدرت مذكرات اعتقال بحق 47 صحفيا ضمن حملة نتج عنها بالفعل اعتقال 16 ألف شخص.
وتقول الحكومة إن رجل الدين فتح الله غولين كان وراء محاولة الانقلاب العسكري، وهو ما ينفيه غولين.
وقتل 246 شخصا وأصيب أكثر من ألفي شخص آخرين في الاشتباكات في الانقلاب الفاشل.
في المقابل، أظهر الاستطلاع أن نحو 17 % من زوار موقع المركز المشاركين في التصويت على السؤال المعنون بـ « باعتقادك ما أسباب فشل الانقلاب العسكري في تركيا؟»، يتوقعون أنها كانت مسرحية مدبرة أعدها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للقضاء على خصومه السياسين لاسيما منظمة الداعية الاسلامية فتح الله غولن، بينما قال نحو 9% أنهم لا يعلمون إن كان ذلك مسريحة مدبرة أو انتصار لإرادة الشعب التركي الديمقراطية.
أظهر استطلاع رأي أجراه موقع مركز سام للدراسات الاستراتيجية الالكتروني، أن اليمنيين متفائلون بالمفاوضات اليمنية في الكويت بعد شهرين من بدءها بين المكونات المتخاصمة على السلطة في البلاد.
وأظهر الاستطلاع أن نحو 84 % من زوار يعتقدون أنجاح مفاوضات الكويت بشأن الأزمة اليمنيةالتوصل إلى نتائج ترضي الأطراف المتحاربة وحلها سياسيًا، نتيجة لما اعتبروها استمرار الحوار لشهرين متتالين وعودتهما بعد إجازة عيد الفطر المبارك التي منحتها لهم الأمم المتحدة، دون فشل أو إنسحاب أحدها، وعزم دولي على إنهاء الصراع في اليمن.
وفي مطلع مارس من هذا العام أعلنت مصادر دبلومساية وسياسية يمنية وسعودية عن فتح اتصال مباشر للمحادثات السرية بين الحوثيين وسعوديين بواسطة قبائل للتهدئة وتبادل أسرى بين الجانبين، وهو ما نفاه وزير الخارجية اليمني عبدالملك المخلافي، غير أن عبد الله المعلمي المندوب السعودي الدائم لدى الأمم المتحدة أكد صحة تلك المحادثات في 19 من ذات الشهر.
وأعلن المبعوث الدولي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ، الأربعاء 23 مارس الماضي، أن أطراف الأزمة اليمنية، اتفقوا على وقف لإطلاق النار، وفق القرار الأممي 2216، وسيبدأ في 10 أبريل المقبل، على أن تبدأ مباحثات السلام في 18 من ذات الشهر.
و في 10 مايو الجاري اتفقت الأطراف المتحاورة في الكويت على الإفراج عن نصف المعتقلين خلال 20 يوما، وهو ما اعتبره محللين سياسيينن بداية موفقة لمجهود المبعوث اﻷممي إلى اليمن اسماعيل ولد الشيخ.
في المقابل، أظهر الاستطلاع أن نحو 16 % من زوار موقع المركز المشاركين في التصويت على السؤال المعنون بـ «بعد مرور شهرين من المباحثات اليمنية في الكويت.. هل تعتقد أن حل الأزمة في اليمن سيكون»، يتوقعون أن حل الأزمة في اليمن عسكريًا، مستدلين على عدم توصل أطراف النزاع حتى هذا الوقت إلى أي نتيجة إيجابية من شأنها تشجيع الحل السلمي، وإنما الأمور تتجه إلى مزيد من الحرب وإراقة الدماء.
وفي 26 مارس 2015 بدأت العملية العسكرية “عاصفة الحزم” بالضربات الجوية الأولى التي وجهتها الطائرات السعودية على اليمن، وتشارك دول الخليج العربي -ما عدا عُمان- في عمليات القصف، ودعمتها مصر والأردن والمغرب والسودان، إضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
أظهر استطلاع رأي أجراه موقع مركز سام للدراسات الاستراتيجية الالكتروني، أن 70 % من اليمنيين يرون أن وسائل الإعلام اليمنية بمختلف مكوناتها لم تلعب دورًا إيجابيًا في مواكبة جهود تحقيق السلام في اليمن، وهو ما يؤكد فقد ثقة المجتمع اليمني بوسائل إعلام بلاده، ما يعد مؤشرًا خطيرًا في سهولة تأثير وسائلا الإعلام الخارجية على الرأي العام في البلاد.
ومنذ 27مارس 2015 حينما أعلنت المملكة العربية السعودية تحالف عاصفة الحزم على اليمن، لإعادة ما أسمته الشرعية إلى اليمن، اتجهت غالبية المواقع الالكترونية اليمنية والقنوات الفضائية لدعم هذا التحالف، ونقل الأخبار باتجاه واحد تخدم أطرافًا محددة دون العمل بالمهنية والحيادة، بحسب تعليقات زوار المركز على السؤال المطروح حول ذلك.
وإستمرت محادثات سلام بين (الحكومة اليمنية) والحوثيين لإنهاء الحرب الأهلية لمدة شهرين في الكويت دون أن تسفر عن الكثير من النتائج الملموسة، لكنها نجحت في تثبيت هدنة بدأت في العاشر من أبريل في تخفيف حدة القتال لكن المناوشات مستمرة بصورة شبه يومية.
في المقابل أظهر الاستطلاع أن نحو 16 % من اليمنين يرون أن وسائل الإعلام لعبت دورًا إيجابيًا في مواكبة جهود تحقيق السلام في اليمن، بينما صوت 14 % بعدم معرفتهم في ذلك، وهو ما يشير إلى أن هناك جزءًا من المجتمع اليمني غير متابع لوسائل الإعلام اليمنية.
وفي 26 مارس 2015 بدأت العملية العسكرية “عاصفة الحزم” بالضربات الجوية الأولى التي وجهتها الطائرات السعودية على اليمن، وتشارك دول الخليج العربي -ما عدا عُمان- في عمليات القصف، ودعمتها مصر والأردن والمغرب والسودان، إضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
أظهر استطلاع رأي أجراه موقع مركز سام للدراسات الاستراتيجية الالكتروني، أن 49 % من اليمنيين يرون أن الحملة ضد الإرهاب في بلادهم لا تساهم بحلحلة الأزمية التي تعصف في البلاد منذ سبتمبر 2014.
وأعلنت قيادة قوات التحالف العربي الاثنين 25 أبريل، شن عملية عسكرية مشتركة ضد تنظيم “القاعدة” في اليمن، بمشاركة “الجيش اليمن”ي وعناصر من القوات الخاصة السعودية والإماراتية، وقالت إنها قتلت من 800 عنصر بالتنظيم وعددا من قياداته.
ونقلت وسائل إعلام يمنية عن مصادر لم تسميها، وصول “، يوم السبت 7 مايو/ آيار 2016، 200 جندي مارينز من القوات الأمريكية، بكامل عتادهم، إلى مدينة المكلا، مركز محافظة حضرموت اليمنية، في الوقت الذي وصلت فيه حاملة الطائرات “روزفلت” المياه الإقليمية وتوجهت ناحية البريقة بعدن.
وأوضحت أن 6 فرقاطات من القطع العسكرية البحرية الأمريكية انتشرت في خليج عدن وباب المندب، في إطار الحرب على الإرهاب.
وأظهر الاستطلاع أن نحو 26 % من اليمنين يعتقدون أن الحملة ضد الإرهاب تساهم بحلحلة الأزمة السياسية اليمنية، بينما صوت 25 % بعدم معرفتهم إن كانت الحملة ستعمل على حلحلة الأزمة السياسية اليمنية من عدمها.
ومنذ إعلان التحالف الحرب على القاعدة زادت العمليات الإرهابية في كل من محافظتي عدن وحضرموت، وعمليات تريحل مواطنين يمنيين من عدن.
وأعلن المبعوث الدولي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ، الأربعاء 23 مارس الماضي، أن أطراف الأزمة اليمنية، اتفقوا على وقف لإطلاق النار، وفق القرار الأممي 2216، وسيبدأ في 10 أبريل المقبل، على أن تبدأ مباحثات السلام في 18 من ذات الشهر.
و في 10 مايو الجاري اتفقت الأطراف المتحاورة في الكويت على الإفراج عن نصف المعتقلين خلال 20 يوما، وهو ما اعتبره محللين سياسيينن بداية موفقة لمجهود المبعوث اﻷممي إلى اليمن اسماعيل ولد الشيخ.
وفي 26 مارس 2015 بدأت العملية العسكرية “عاصفة الحزم” بالضربات الجوية الأولى التي وجهتها الطائرات السعودية على اليمن، وتشارك دول الخليج العربي -ما عدا عُمان- في عمليات القصف، ودعمتها مصر والأردن والمغرب والسودان، إضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
أظهر استطلاع رأي أجراه موقع مركز سام للدراسات الاستراتيجية الالكتروني، تساوي نتيجة المصوتين على نجاح مفاوضات الكويت بشأن الأزمة السياسية اليمنية مع من لا يعرفون إلى ما ستؤول إله الأوضاع، وهو ما يوضح انعدام الثقة بسبب تناقضات الأطراف.
وأظهر الاستطلاع أن نحو 35 % من زوار يعتقدون نجاح مفاوضات الكويت بشأن الأزمة اليمنيةالتوصل إلى نتائج ترضي الأطراف المتحاربة، نتيجة لما اعتبروها استمرار الحوار لأربعة أسابيع متتالية دون فشل أو إنسحاب أحدها، وعزم دولي على إنهاء الصراع في اليمن.
وفي مطلع مارس من هذا العام أعلنت مصادر دبلومساية وسياسية يمنية وسعودية عن فتح اتصال مباشر للمحادثات السرية بين الحوثيين وسعوديين بواسطة قبائل للتهدئة وتبادل أسرى بين الجانبين، وهو ما نفاه وزير الخارجية اليمني عبدالملك المخلافي، غير أن عبد الله المعلمي المندوب السعودي الدائم لدى الأمم المتحدة أكد صحة تلك المحادثات في 19 من ذات الشهر.
وأعلن المبعوث الدولي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ، الأربعاء 23 مارس الماضي، أن أطراف الأزمة اليمنية، اتفقوا على وقف لإطلاق النار، وفق القرار الأممي 2216، وسيبدأ في 10 أبريل المقبل، على أن تبدأ مباحثات السلام في 18 من ذات الشهر.
و في 10 مايو الجاري اتفقت الأطراف المتحاورة في الكويت على الإفراج عن نصف المعتقلين خلال 20 يوما، وهو ما اعتبره محللين سياسيينن بداية موفقة لمجهود المبعوث اﻷممي إلى اليمن اسماعيل ولد الشيخ.
في المقابل، أظهر الاستطلاع أن نحو 35 % من زوار موقع المركز المشاركين في التصويت على السؤال المعنون بـ “هل تعتقد نجاح المفاوضات الجارية في الكويت لحل الازمة في اليمن؟”، عدم معرفتهم إلى ما يمكن أن تؤول إليه المحادثات، وهي نفس نتيجة المصوتين الذين يتوقعون نجاح المفاوضات، متفائلين بهذه المحادثات، فيما صوت 32 % بأن المفاوضات لم تنجح.
وفي 26 مارس 2015 بدأت العملية العسكرية “عاصفة الحزم” بالضربات الجوية الأولى التي وجهتها الطائرات السعودية على اليمن، وتشارك دول الخليج العربي -ما عدا عُمان- في عمليات القصف، ودعمتها مصر والأردن والمغرب والسودان، إضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
أظهر استطلاع رأي أجراه موقع مركز سام للدراسات الاستراتيجية الالكتروني، تشاؤم مختلف أطياف الشعب اليمني من الحوار المقرر عقده في الكويت بين أطراف الأزمة اليمنية، نتيجة لعدم الالتزام الكامل للهدنة التي أعلنت عنها الأمم المتحدة أواخر مارس المنصرم.
وأظهر الاستطلاع أن نحو 50 % من زوار متشائمين من الحوار وعدم التوصل إلى نتائج ترضي الأطراف المتحاربة، نتيجة لعدم وجود رؤيا واضحة لكيفية إخراج اليمنيين من الأزمة التي يمرون بها، لا سيما تصلب كافة أطراف النزاع على مواقفعم.
وفي مطلع مارس من هذا العام أعلنت مصادر دبلومساية وسياسية يمنية وسعودية عن فتح اتصال مباشر للمحادثات السرية بين الحوثيين وسعوديين بواسطة قبائل للتهدئة وتبادل أسرى بين الجانبين، وهو ما نفاه وزير الخارجية اليمني عبدالملك المخلافي، غير أن عبد الله المعلمي المندوب السعودي الدائم لدى الأمم المتحدة أكد صحة تلك المحادثات في 19 من ذات الشهر.
وأعلن المبعوث الدولي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ، الأربعاء 23 مارس، أن أطراف الأزمة اليمنية، اتفقوا على وقف لإطلاق النار، وفق القرار الأممي 2216، وسيبدأ في 10 أبريل المقبل، على أن تبدأ مباحثات السلام في 18 من ذات الشهر.
وتأجل وقف إطلاق النار عن الموعد المحدد يومًا واحدًا نتيجة لعدم وجود الثقة بين المتحاربين، فضلا عن استمرار قصف طيران التحالف العربي مواقع عسكرية في اليمن حتى قبل بدء المفاوضات في الكويت، وكانت أحد أسباب رفض وفد صنعاء السفر إلا بتنفيذ الاتفاق في وقف إطلاق النار.
في المقابل، أظهر الاستطلاع أن نحو 30 % من زوار موقع المركز المشاركين في التصويت على السؤال المعنون بـ “هل أنت متفائل بوقف إطلاق النار في اليمن في ضوء مفاوضات الكويت؟”، متفائلين بهذه المحادثات، فيما صوت 20 % بعد معرفتها لما ستئول إليه المفاوضات.
وفي 26 مارس 2015 بدأت العملية العسكرية “عاصفة الحزم” بالضربات الجوية الأولى التي وجهتها الطائرات السعودية على اليمن، وتشارك دول الخليج العربي -ما عدا عُمان- في عمليات القصف، ودعمتها مصر والأردن والمغرب والسودان، إضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
أظهر استطلاع رأي أجراه موقع مركز سام للدراسات الاستراتيجية الالكتروني، أن نحو 38 % من زواره يتوقعون عدم نجاح انضمام تركيا إلى الاتحاد الأروبي من خلال المفاوضات التي تجريها مع أعضائه للحصول على العضوية الكاملة.
وتقدمت الجمهورية التركية بطلب رسمي للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في 14 نيسان عام 1987 م، ووقعت اتفاقية اتحاد جمركي مع الاتحاد الأوروبي في 31 كانون الأول عام 1995 م.
وفي 12 كانون الأول عام 1999م، اعترف بتركيا رسميًا كمرشح للعضوية الكاملة في الاتحاد الأوروبي.
واستغلت تركيا تدفق اللاجئين السوريين إلى أوروبا لإحياء مفاوضاتها والضغط على أعضاء دول الاتحاد لدعمها في طلبها للانضمام الكامل.
وتحت ضغط تركي وقع الاتحاد الأوروبي معها خلال قمة في بروكسل الأحد 29 نوفمبر / تشرين الثاني 2015 اتفاقا يعرض على أنقرة أموالا وعلاقات أوثق ودعمها للانضمام إلى الاتحاد مقابل مساعدتها في وقف تدفق المهاجرين إلى أوروبا.
في المقابل، يرى 34 % من زوار موقع المركز المشاركين في التصويت على السؤال المعنون بـ«هل تعتقد أن هناك إمكانية لنجاح تركيا في اﻻنضمام للإتحاد الأوروبي؟»، نجاح مساعي اسطنبول في مفاوضاتها مع الإتحاد الأروبي لانتزاع العضوية الكاملة في الاتحاد، فيما أظهر الاستطلاع أن نحو 28 % غير مهتمون بانضمام تريكا إلى الاتحاد.
وانضمام تركيا للاتحاد الأوروبي يجعلها ثاني أكبر عضو في الاتحاد من حيث عدد السكان بعد ألمانيا، وبلغ عدد سكان تركيا 81,619 مليون نسمة في عام 2014 م.
وهذا التعداد يعطي لتركيا عددا أكبر من الممثلين داخل البرلمان الأوروبي ويجعلها من الأعضاء الفاعلين فيه، في حالة قبول انضمامها للاتحاد.
ويعتقد البعض أن هذا يثير مخاوف سياسية عديدة لدى دول الاتحاد من أن تتحول القضايا الإسلامية في تركيا إلى قضايا أوروبية نظرًا لأن الديانة الرئيسية في تركيا هي الإسلام.
وعلى المستوى الاقتصادي يتوقع البعض أن انضمام تركيا للاتحاد سوف يدفع بعدد كبير من المهاجرين الأتراك إلى بعض دول الاتحاد مثل ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة وغيرها للبحث عن فرص عمل. ولأن العمالة التركية تعتبر من العمالة الرخيصة فسوف يساعد هذا على تدني الأجور في هذه الدول وزيادة معدلات البطالة.
بالإضافة إلى توقع انتشار السلع التركية الرخيصة في دول الاتحاد مما سوف يؤثر على أسعارالصناعة المحلية في هذه الدول فضلا عن تأثيره علي مستوى الجودة.
تعتبر الولايات المتحدة الأمريكية من أكثر الدول تأييدًا لانضمام تركيا للاتحاد الأوروبي سواء في عهد الرئيس الأمريكي جورج بوش أو في عهد باراك اوباما.
وكان الرئيس الفرنسي الأسبق جاك شيراك له موقف مؤيد من انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي، ولكن الرئيس السابق نيكولا ساركوزي فله موقف معارض تمامًا للانضمام، ويعتبر أن تركيا ليست دولة أوروبية وإنما هي من دول آسيا الصغرى، وعلى الرغم من ذلك فهو لا يعارض وجود شراكة بين تركيا والاتحاد الأوروبي ولكن ليس كعضو في الاتحاد.
وتعتبر اليونان أكثر الدول معارضة للانضمام التركي بسبب الخلاف التاريخي بين الدولتين والغزو التركي لقبرص عام 1974، والنزاع على جزر ايجه، وعدم اعتراف تركيا بالمجازر التي قامت بها بحق الشعب الارمني خلال الحرب العالمية الأولى.
أظهر استطلاع رأي أجراه موقع مركز سام للدراسات الاستراتيجية الالكتروني، أن نحو 44 % من زواره يرون إمكانية نجاح مفاوضات جنيف الخاصة بالأزمة السورية بعد أن حرر الجيش السوري مدينة تدمر التاريخية من قبضة تنظيم الدولة «داعش».
استعاد الجيش السوري يوم الأحد 27 مارس/آذار، السيطرة على مدينة تدمر ومطارها بشكل كامل، من مسلحي تنظيم “داعش”.
ويمثل تحرير مدينة تدمر أكبر نكسة يتعرض لها تنظيم “داعش” منذ العمليات الجوية الروسية في سبتمبر/أيلول الماضي، والتي حولت مجرى الصراع لصالح القوات الحكومية.
ويوم الأربعاء 20 مايو 2015 سيطرة تنظيم الدولة على على مدينة تدمر في وسط سورية بعد انسحاب كثيف لعناصر القوات السورية من مختلف أنحاء المدينة،
في المقابل، توقع 36 % من زوار موقع المركز المشاركين في التصويت على السؤال المعنون بـ “بعد دخول القوات السورية إلى تدمر.. ماهي فرص نجاح مفاوضات جنيف”، فشل مفاوضات جنيف بين المعارضة السورية والنظام السوري ، فيما أظهر الاستطلاع أن نحو 20 % غير مهتمون بالأوضاع في سوريا.
وتبدأ جولة المفاوضات السورية الجديدة في 11 أبريل وفقًا لما أعلنه فيتالي نعومكين ممثل روسيا في المفاوضات.
وجرت الجولة الأخيرة من المفاوضات في جنيف، خلال الفترة من 14 إلى 23 مارس/آذار الماضي، واستمرت 10 أيام، وعقد خلالها مبعوث الأمم المتحدة الخاص بسوريا، ستيفان دي ميستورا، لقاءات مع وفود الحكومة السورية وقوى المعارضة. وانتهت الجولة بتبني وثيقة ختامية بشأن التسوية تتضمن 12 بندا.