فشلت مساعي تشكيل حكومة ائتلافية بين حزبي العدالة والتنمية والشعب الجمهوري لتباعُد وجهات النظر السياسية خاصة في ملفي التعليم والخارجية. وبسبب تعقيدات التقارب مع حزب الشعوب الديمقراطي لصلته بحزب العمال الكردستاني، أصبح حزب الحركة القومية الخيار الأخير، لولادة حكومة جديدة أو الذهاب لانتخابات مبكرة.